شركة ملوك الابداع
عزيزي الزائر هذه الرسالة تفيد بانك غير مسجل فلذلك يسعدنا ان تنضم لاسرة ملوك الابداع لنرتقي في المنتدى سويا ونلبي الطلبات باسرع وقت ممكن !! مع ااحترام ادارة منتدى ملوك الابداع
شركة ملوك الابداع
عزيزي الزائر هذه الرسالة تفيد بانك غير مسجل فلذلك يسعدنا ان تنضم لاسرة ملوك الابداع لنرتقي في المنتدى سويا ونلبي الطلبات باسرع وقت ممكن !! مع ااحترام ادارة منتدى ملوك الابداع


أهلا وسهلا بك إلى شركة ملوك الابداع.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ إرسال المشاركة
بواسطة
قانون جديد
منتدي ملوك الابداع
شاهد بالفيديو : كنوز القذافى .. شىء لا يصدقة عقل
قوانين منتدى ملوك الابداع العامة
كلب رائع فراق الابراص
أصلاح ذت البين
صفات المتقين وثمرات التقوى
غثاء الألسن
أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم
أعصاب عمر الشريف تنفلت في قطر فيصفع إحدى المعجبات أمام الكاميرات
الأربعاء ديسمبر 18, 2013 3:26 am
الأربعاء ديسمبر 18, 2013 3:26 am
الأربعاء ديسمبر 11, 2013 4:33 pm
الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 8:17 pm
الثلاثاء ديسمبر 10, 2013 8:16 pm
الأحد ديسمبر 01, 2013 7:42 pm
الأحد ديسمبر 01, 2013 7:38 pm
الأحد ديسمبر 01, 2013 7:38 pm
الأحد ديسمبر 01, 2013 7:37 pm
الأحد ديسمبر 01, 2013 7:35 pm











شركة ملوك الابداع :: القسم الثقافي و الأدبي العام :: المنتدى العام :: القسم العام

شاطر

صناعة المجد و الريادة... Emptyالثلاثاء يونيو 25, 2013 5:14 pm
المشاركة رقم:
اعضاء المنتدى
اعضاء المنتدى

z-z

إحصائية العضو

مڜآرڪآتے •≈ : 101
تسجيلے •≈ : 25/06/2013
مُساهمةموضوع: صناعة المجد و الريادة...


صناعة المجد و الريادة...


صناعة المجد و الريادة

صناعة المجد والريادة
أ.د. توفيق الواعي

توفيق الواعي
الأمم هي التي تصنع التاريخ وتنشئ الحضارات، وتنهد إلى المجد، وتتنوع الحالات الراهنة في هذه الصناعة على ثلاثة اتجاهات اليوم:
الأول: أمة ليس لها تاريخ، وهذه تحتاج لبناء مجدها إلى جهد أكبر، وعمل أشمل وفكر أوسع، لتستطيع أن تكتب لذاتها صحائف مجد، وتسطر لنفسها وقائع فخار وتثبّت لشعبها مكانة عز.
الثاني: أمة لها تاريخ، ولكنها نامت عنه، وضلت دروبه، وفرطت في مجده، واتبعت شهواتها الجامحة وشيطانها الرجيم، واستبدلت الذي هو أدنى بالذي هو خير، وعاشت أماني كذاباً، وأحلام يقظة، وأمجاداً خلباً، بعيداً عن الحقيقة والواقع.
الثالث: أمة تعيش قمتها الحضارية، ومجدها السامق، وهذه يلزمها مضاعفة الجهد لتظل متربعة على القمة، تسابق الزمن لتتعدى الراكضين نحو المجد، والساعين إلى الريادة.
فسابقوا المجد حتى مل أكثرهم
وعانق المجد من وفى ومن صبرا
والأمم ينتهي أمرها بالتصدع الحضاري، وتذوب ثقافة وفكراً وشخصية في حضارة أخرى جديدة، إذا فقدت عناصر بقائها، وذابت ثقافتها، وأصبحت لا تستطيع مقاومة الأفكار الجديدة، أو استيعاب الحياة المتطورة، فتأتي حضارة أخرى تستطيع ذلك، وترث تلك الحضارة البائدة، وعلماء الحضارة يقررون أن الثقافات التي تتربى عليها الأمم لها أعمار وأطوار: أطوار تتدرج فيها وأعمار تقضيها وتعيشها.
فابن خلدون في تأملاته العديدة، وباعه الطويل في دراسته للحضارات، وطبيعة العمران يقرر أن الحضارات تتعاقب على الأمم في أربعة أطوار، هي طور البداوة، ثم طور التحضر، ثم طور الترف، ثم طور التدهور الذي يؤدي إلى السقوط.
وقد سار على رأي ابن خلدون الفيلسوف الاجتماعي الإيطالي "فيكو" (Vico) فقرر "أن المجتمعات تمر بمراحل معينة من النمو والتطور والفناء".
ولكن هل تنحل الأمة الإسلامية، ويعتريها ما يعتري غيرها من توارث الحضارات؟، يجيب على هذا "ليوبولد فايس" (محمد أسد) فيقول: "إذا كنا نعتقد أن الإسلام ليس مدنية من المدنيات الأخرى، وليس نتاجاً بسيطاً لآراء البشر وجهودهم بل شرع سنه الله لتعمل به الشعوب في كل مكان وزمان، فإن الموقف يتبدل تماماً، وإن ما يظهر انحلالاً في الإسلام ليس في الحقيقة إلا موتاً وخلاء يحلان في قلوبنا، التي بلغ من خمولها وكسلها أنها لا تستمع إلى صوت الحق سبحانه".
وعناصر البقاء والريادة في البعث الإسلامي عالية ورائدة وذات عناصر واضحة، منها:
1 احترام العقل واتخاذه كدليل إلى معرفة الحقائق: قال تعالى: ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤولا (36) (الإسراء)، ها أنتم هؤلاء حاججتم فيما لكم به علم فلم تحاجون فيما ليس لكم به علم (آل عمران:66)، ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير20 (لقمان)، العلم في كل شيء حتى في الدلالة على وجود الله سبحانه وتعالى، واحترام العقل حتى في هذا المجال الحيوي.
2 المحافظة على الخيرية والريادة بحقها وتكاليفها: كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله (آل عمران:110).
3 التماسك أمام الصعاب والصبر والمصابرة أمام العقبات حتى تزول وتنقشع الغمم. ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين 139 إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس (آل عمران).
4 العمل لاكتساب عناصر الخير والصلاح الدائم حتى يسعد الإنسان بالمسيرة الخيرة، وإلا أصبح ملفوظاً من سنن الريادة الإسلامية، ويأتي من الأمة من يستحقها، وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم 38 (محمد)، ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون 105 (الأنبياء).
5 وعد الله بالوراثة والريادة: وعد الله الذين آمنوا منكم وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض (النور:55)، فالأمة الموعودة بالاستخلاف هي الأمة الإسلامية.
6 عموم الرسالة وبقاؤها سراجاً منيراً، وتوجيهاً مضيئاً إلى آخر الزمان، وصدق الله: وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون 28 (سبأ)، وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين 107 (الأنبياء).
7 مخاطبتها للإنسان كله جسداً وروحاً، فلا انفصام ولا تجاذب، ولكن تعاون وتوافق.
وصدق الله: وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا (القصص: 77)، فإذا قضيت الصلاة فانتشروا في الأرض وابتغوا من فضل الله (الجمعة:10).
وقد حدثوا أن عمر بن الخطاب رأى قوماً قابعين في ركن المسجد بعد صلاة الجمعة، فسألهم من أنتم؟ قالوا: نحن المتوكلون على الله، فعلاهم بالدرة ونهرهم، وقال: لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ويقول: اللهم ارزقني، وقد علم أن السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة" وقرأ الآية.
وكان الإسلام بحق شريعة بعث وحياة حقيقية، فرقت بين الجهالة والريادة، وبين الضياع والهداية، يا أيها الذين آمنوا استجيبوا لله وللرسول إذا دعاكم لما يحييكم (الأنفال:24)، وكان حياة للعقول والنهضات، وكان أنواراً للهداية التي شرقت وغربت في العالمين، أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها كذلك زين للكافرين ما كانوا يعملون 122 (الأنعام)، نعم لا يستوون في كل شيء: وما يستوي الأعمى" والبصير 19 ولا الظلمات ولا النور 20 ولا الظل ولا الحرور 21 وما يستوي الأحياء ولا الأموات إن الله يسمع من يشاء وما أنت بمسمع من في القبور 22 (فاطر).
وقد شهد بهذا النور القاصي والداني. يقول غوستاف لوبون: إن سبب انحطاط المسلمين والشرق، هو تركه روح الإسلام، وتشبثه بالعقائد الباطلة، ويقول "برناردشو": لقد كان دين محمد موضع تقدير سامٍ لما ينطوي عليه من حيوية مدهشة، وإنه هو الدين الوحيد الذي له ملكة الهضم لأطوار الحياة المختلفة، وأرى أن يدعى "محمد" بمنقذ البشرية.
وبعد فهل يستطيع المد الإسلامي الحديث أن يصحح المسيرة ويوجه الدفة إلى الهدى والنور لتظهر الرسالة وتؤدي دورها، في صناعة المجد للأمة من جديد؟ نسأل الله ذلك.





الموضوع الأصلي : صناعة المجد و الريادة... // المصدر : ملوك الابداع // الكاتب: z-z


توقيع : z-z





صناعة المجد و الريادة... Emptyالثلاثاء يونيو 25, 2013 11:06 pm
المشاركة رقم:
فريق الاداره

يٌوكي

إحصائية العضو

ذكر
مڜآرڪآتے •≈ : 565
تاريخ الميلاد : 08/09/1993
تسجيلے •≈ : 25/07/2012
العمر : 30
https://m-ibda3.all-up.com
مُساهمةموضوع: رد: صناعة المجد و الريادة...


صناعة المجد و الريادة...


مشكككور اخي الغالي على الموضوع الجميل بالتوفيقك لك





الموضوع الأصلي : صناعة المجد و الريادة... // المصدر : ملوك الابداع // الكاتب: يٌوكي


توقيع : يٌوكي





صناعة المجد و الريادة... Emptyالأربعاء يونيو 26, 2013 5:22 pm
المشاركة رقم:
اعضاء المنتدى
اعضاء المنتدى

Admin2

إحصائية العضو

مڜآرڪآتے •≈ : 220
تسجيلے •≈ : 17/06/2013
مُساهمةموضوع: رد: صناعة المجد و الريادة...


صناعة المجد و الريادة...


مشكووور





الموضوع الأصلي : صناعة المجد و الريادة... // المصدر : ملوك الابداع // الكاتب: Admin2


توقيع : Admin2








الــرد الســـريـع
..



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 20 ( الأعضاء 3 والزوار 17)



صناعة المجد و الريادة... Collapse_theadتعليمات المشاركة
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة